أكتم حبك أمام طهارتها ...................... ََ فانا المبحر بين أمواج الهوئ تتقاذفني ولا أبالي غرق او أرتطام بسفينة أتية من العوالي أنفاسي تلهج باسمها آه لو عرفتم جمالها ضحكاتها تنهداتها تلك الغوالي لاعطيتم الحق أني قاذف روحي في تلك التوالي بعد امواج بحر لا اعرف اين المصير أللقاد أم مماة لكن يبقى سؤالي هل كنت مجنون بها أم كان عقل بسؤالي في مصير مهلك قد يكون لكني أكتم حبي أمام قداستها فيؤنبني قلبي همسا أصدح بحبك باعلى صوتك فعدم البوح يؤذيك وانك تعرف قلبها كالبلور صافيا كله نقاء فارد عليه هيهات هيهات فطهارتها تبقيك طول الدهر صامتا الا بوح معجزة في المغتسل أقول للذي يغسلني أني احب؟؟؟ فأكتمها لأنها من المعالي ......................... عباس كاطع الموسوي العراق بغداد
اما زلت تسأل عن دليل مشاعري فهواك مزروع.... في عيون السهارى .... أولم تأتيك حروفي تبثك الأنين وتشعل الفؤاد ليقوم من تحت الرماد ... إن كنت تسألني كيف هواك أتخذتك لقلبي شراعا آمنا في رحلاتي ... رسمتك بين الضلوع وهجا لتنير حياتي من الأكتئاب صغت حروفي من هواك وجعلت المداد من سناك ... زهدت بك عن الدنيا أحتضنت حبك وهجا قد كاد ينحرني النوى... في غياب الكلمات ... من صبا صباحك أشرقت روحي والصب هو وصلك دون وصاية لولي ... سيدي لي في غرامك شرعة وقبس من نور زادها الوجود أبتهاجا وعرف هوى يحيا في الفؤاد .... ناديا السمان