يا شام :
لا تدفني فرحي فأنت ربابي و مصابك الجلل العظيم مُصابي
لا تحزني من دمعتي و غيابي مازال جرحك محنتي و عذابي
رغم الشجون الصارخات بربعنا.. سننال فرحتنا مع الأحباب
إني أتوقك رغم أني َ متعبٌ..... سئم النوى و رحابة الأغراب
فتشتُ عنك و انتحبتُ لغربتي و أرقتُ في عينيك توق شبابي
وعزفت في قلبي لحون مواجعي و سكبتُ ألحاني على أهدابي
ضيَّعتُ عمري في ارتياد سهولنا... فلقيتها حزناً على أبوابي
الأستاذ الدكتور منير مصطفى البشعان
جامعة أم القرى
لا تدفني فرحي فأنت ربابي و مصابك الجلل العظيم مُصابي
لا تحزني من دمعتي و غيابي مازال جرحك محنتي و عذابي
رغم الشجون الصارخات بربعنا.. سننال فرحتنا مع الأحباب
إني أتوقك رغم أني َ متعبٌ..... سئم النوى و رحابة الأغراب
فتشتُ عنك و انتحبتُ لغربتي و أرقتُ في عينيك توق شبابي
وعزفت في قلبي لحون مواجعي و سكبتُ ألحاني على أهدابي
ضيَّعتُ عمري في ارتياد سهولنا... فلقيتها حزناً على أبوابي
الأستاذ الدكتور منير مصطفى البشعان
جامعة أم القرى
تعليقات
إرسال تعليق