أتوسد أمي لأنام
ملء الليل ..
وتميمتُها المخفية ،
في ثَنْية سروالي المثقوب ..
وتميمتها ، لأعود إليها معافىً
من شغب الحاناتِ
وحيّا .
تُشبع ليلي بسماتٍ ..
وجراحي تلتامْ
ونجومُ الليل لديها
جاثيةٌ
وصباحي يغسل أحزانه عند القدمين
تكبر أمي
وأظل أنا طفلا
تسند قلبي
أُسنِدها
تتصابى
هل كنت سوى
هي أنا ..
وأنا وحبيبتي أمي
ننبض بالحب وبالكلمات
حبيبةُ قلبي
وصلاتي
ووداعا
الى روح أمي الطيبة
ملء الليل ..
وتميمتُها المخفية ،
في ثَنْية سروالي المثقوب ..
وتميمتها ، لأعود إليها معافىً
من شغب الحاناتِ
وحيّا .
تُشبع ليلي بسماتٍ ..
وجراحي تلتامْ
ونجومُ الليل لديها
جاثيةٌ
وصباحي يغسل أحزانه عند القدمين
تكبر أمي
وأظل أنا طفلا
تسند قلبي
أُسنِدها
تتصابى
هل كنت سوى
هي أنا ..
وأنا وحبيبتي أمي
ننبض بالحب وبالكلمات
حبيبةُ قلبي
وصلاتي
ووداعا
الى روح أمي الطيبة
تعليقات
إرسال تعليق