زهرة الرمان
أسطري لم تعد تكتمل
ولدتُ من غصنِ الوردْ
يتقاذفها بركانٌ واعصارُ
أزهار تحيا بشراييني
أقامتْ بوجداني هويَّتها
جزءٌ من كياني
قافزةً بإصرارٍ
كمْ طابَ لي ذلك
المقامْ
من مواسمِ القطافْ
تتراقص ظلَّاً وأحلاماً
لتطلق العنانْ
وجهها كشمعةٍ شاحبةٍ
ناحلةٍ تتوِّجها
ابتسامة
من ثغرها
تفوحُ راحةُ الأرضِ انسياباً
قصائدي ثوبٌ لها
أبجديتي خُلقتْ لمقلتيها
يطوِّق الأسىٰ مفرداتي
يحيطها تيها بالهزيمةْ
وتبقى أزقَّة سطوري
تتنفَّس بأوردتي
لم يعد لها خيارْ
ياوجعَ السنينْ
يتلحف منافذ
كلِّ التَّصوراتْ
بقلمي / زُهُور مُحَمَّد
أسطري لم تعد تكتمل
ولدتُ من غصنِ الوردْ
يتقاذفها بركانٌ واعصارُ
أزهار تحيا بشراييني
أقامتْ بوجداني هويَّتها
جزءٌ من كياني
قافزةً بإصرارٍ
كمْ طابَ لي ذلك
المقامْ
من مواسمِ القطافْ
تتراقص ظلَّاً وأحلاماً
لتطلق العنانْ
وجهها كشمعةٍ شاحبةٍ
ناحلةٍ تتوِّجها
ابتسامة
من ثغرها
تفوحُ راحةُ الأرضِ انسياباً
قصائدي ثوبٌ لها
أبجديتي خُلقتْ لمقلتيها
يطوِّق الأسىٰ مفرداتي
يحيطها تيها بالهزيمةْ
وتبقى أزقَّة سطوري
تتنفَّس بأوردتي
لم يعد لها خيارْ
ياوجعَ السنينْ
يتلحف منافذ
كلِّ التَّصوراتْ
بقلمي / زُهُور مُحَمَّد
تعليقات
إرسال تعليق