عذرآ أصدقائي ...
فقدت ألواني ... وبقي ( الأسود )
حروفي متشحة بالدخااان ...
أفقت فزعة ... على صوت تكسير زجاج أو ماشابه ...
.... وجدت أضلعي ... ملقاة حولي !!!!
وقلبي هارب !!!
لا تخبروه ... عن الأمل !!
عن حلمه ... المعتق !!
عن روحه ... أو شوقه ...
أو عن لقاء مستحيل !!!
حدقت بعين الشمس الباردة ...
لحظة وداعها الأفق ...
أفق !!؟. مبعثر الألوان !
نسمات بنكهة الثلج ....داعبت خصلات ذاكرتي ....
صرخت نيرانها عاليآ ....
ربت على كتفي ..... رغم بعده !!
... وماعدت أعرف ما أقول .....
تعثرت بحجر !
..... وجدته حزينآ .....
وجريحآ ...
فصفعات المطر ...
رغم نقائها .... كانت مؤذية !!!!
ترددت بالطرق على بوابة قلبه ...
خفت أن أنبه جرح ما من غفوته ...
اكتفيت بالبكاء في صمت ....
..... وبدأت أمحو ما مضى ......
زارني طيفه ... بأناقة ...
أخبرني حاله ... وأخباره ....
ومدى أوجاعه !!!
سألت نفسي ... أجيبيني ... هوس أم فراسة !!!!؟؟
فقدت ألواني ... وبقي ( الأسود )
حروفي متشحة بالدخااان ...
أفقت فزعة ... على صوت تكسير زجاج أو ماشابه ...
.... وجدت أضلعي ... ملقاة حولي !!!!
وقلبي هارب !!!
لا تخبروه ... عن الأمل !!
عن حلمه ... المعتق !!
عن روحه ... أو شوقه ...
أو عن لقاء مستحيل !!!
حدقت بعين الشمس الباردة ...
لحظة وداعها الأفق ...
أفق !!؟. مبعثر الألوان !
نسمات بنكهة الثلج ....داعبت خصلات ذاكرتي ....
صرخت نيرانها عاليآ ....
ربت على كتفي ..... رغم بعده !!
... وماعدت أعرف ما أقول .....
تعثرت بحجر !
..... وجدته حزينآ .....
وجريحآ ...
فصفعات المطر ...
رغم نقائها .... كانت مؤذية !!!!
ترددت بالطرق على بوابة قلبه ...
خفت أن أنبه جرح ما من غفوته ...
اكتفيت بالبكاء في صمت ....
..... وبدأت أمحو ما مضى ......
زارني طيفه ... بأناقة ...
أخبرني حاله ... وأخباره ....
ومدى أوجاعه !!!
سألت نفسي ... أجيبيني ... هوس أم فراسة !!!!؟؟
تعليقات
إرسال تعليق