لما ترحلين ...؟
سأدخل شَغفَ الْحيَاةِ بِابتسامة
هكذا تَعلَّمت انَّ لَا ْيحويني الإحباط ولا الندامة
وَلَا تهجرني الْمَشَاعِر وتقوم القيامة
حَبك يا مَولاتي عَجبُ الْعجَابِ
لَا شَك سأتبعه وَلَوْ تَخطى السَّحَاب
أتساءل عن الاسَّبابِ
لِمَاذَا لَا أنَّ أتخطى مَشَاعِري.؟
أأنت من تقفين وراء الباب .؟
أم أنَّ حُبَّكَ ظَافِرٌ فِي الْقَلْبِ هُوَ من يسكن الألباب
أرى نجواُستطِيعَمي تَسطَعُ فِي النَّهارِ .!
وكأنها امسيات جَمِيلَهُ
أين سترحَلِينَ .
لِقدَّ مَلَلْتُ الْعَيشَ وكأني أطلب المستحيل،
وَاُصبحِ الْكَرب هو البَديلُ
أأصبحت أنا الْقتيل .؟
اُنت مِنْ تَعرفينِ مِقدَارَ عَجزي
كُنت أختلسَُ النظرَات الِيَّك
اِرْض أحلامي كانت تزهو
تعجُّ بِالْوانٍ الزُّهور وَالْعطُور
قَلْبَي مُفعَمٌ بِعَوَاطِفِ مَكْنونَة لَمْ يعُدْ يَهدَأُ
أصبحت رَغبَاتِي شَدِيدَة ولا تستكين
اُنْتِي مِنَ أحببتها
اُنْتِي مِنَ أدمعت عَيْنَاىَ مَجنونَةً بِكَ .
حُبكَ مربكٌ
أشعرني قَلْبِيٌّ بِالوحدة وَالغرْبَةِ
تخَلِّيتي عَنْ دَرعِكَ .
كم أتوق إليكي فِي ثَوَانِي ظَلَامِيٌّ وعبر الأيام ومر السنين .
لَمَّا اُنْتِي حَائِرة .؟
كَانَ رَابط ممَيَّز
إندمجنا فِي نَوّتة لِحن جَمِيلَ
فِي دِفْءِ حُب جَمعِ قَلبِينَا
هَذِهِ هِي اللَّحظاتُ الْحَمِيمةُ
تُنهي اللَّحظَاتُ الظاهِرة الأليمة
وَكَانهُ موْسم جَديدِ يحيي ويعيدُ
اُشعر بَأنٍ حُبكَ إلى الابد
لَمْ يَعدْ قَلْبي مَلَكِيٌّ
لَما لَا اسطيع انَّ اُضْبط مَشَاعرِي
اسلمتها إِلَيْكَ
قُلْتِي انني حَياتك فسلبتيني حياَّتي .
أنت موؤدة فِي أصدع قلبي .
غَنتِ الملائكة أغنيات حُب لِمجنونك
ورأيتُ العطِرَ يَبتعِدُ خجلا عَنِ ازهارك
ثمة كأبْه فِي السّعَادة الظَّاهرةِ .
دَعِيني اِلْتَحف ذِكراكَ فَأنت كلَّ رَغْباتي
لَمَّا تَرحلينَ لِمَاذَا الرغْبَاتِ شَدِيدَةَ لا تستكين .
انا أصبت بِصقِيعِ غيابكَ وَقَبلَ انَّ تَرحلين
جعلتنِي أتخطى الْحدود لا ألين
منْعتَ نَفْسِيَّ متعتها وَمَعَ هَذَا وَقعتْ فِي هَوَاِكَ
وٱلمني الحنين
دَعِينِي احتفظك فِي نَبْضَاتٍ قَلبِيٍّ ،
فَقد ْ سَلَبتيني رَغْباتي وهذا يقين .
لَمَّا سَتَرحَلِين ..؟
َلِمَاذَا ستدفنينَ أحلامي ولهفة السنين
مولاتي لَنْ يَدركني الإحباط وَلَنْ يَكويني سَعِيرُ الْمَشَاعِرِ والحنين .
سَأُدخِلُ شَغفَ الْحيَاةِ بابتِسامَةٍ وَلَنْ يهزمني رَحِيلُكَ ....الا تعلمين ....؟
بقلمي :
مروان كوجر
سأدخل شَغفَ الْحيَاةِ بِابتسامة
هكذا تَعلَّمت انَّ لَا ْيحويني الإحباط ولا الندامة
وَلَا تهجرني الْمَشَاعِر وتقوم القيامة
حَبك يا مَولاتي عَجبُ الْعجَابِ
لَا شَك سأتبعه وَلَوْ تَخطى السَّحَاب
أتساءل عن الاسَّبابِ
لِمَاذَا لَا أنَّ أتخطى مَشَاعِري.؟
أأنت من تقفين وراء الباب .؟
أم أنَّ حُبَّكَ ظَافِرٌ فِي الْقَلْبِ هُوَ من يسكن الألباب
أرى نجواُستطِيعَمي تَسطَعُ فِي النَّهارِ .!
وكأنها امسيات جَمِيلَهُ
أين سترحَلِينَ .
لِقدَّ مَلَلْتُ الْعَيشَ وكأني أطلب المستحيل،
وَاُصبحِ الْكَرب هو البَديلُ
أأصبحت أنا الْقتيل .؟
اُنت مِنْ تَعرفينِ مِقدَارَ عَجزي
كُنت أختلسَُ النظرَات الِيَّك
اِرْض أحلامي كانت تزهو
تعجُّ بِالْوانٍ الزُّهور وَالْعطُور
قَلْبَي مُفعَمٌ بِعَوَاطِفِ مَكْنونَة لَمْ يعُدْ يَهدَأُ
أصبحت رَغبَاتِي شَدِيدَة ولا تستكين
اُنْتِي مِنَ أحببتها
اُنْتِي مِنَ أدمعت عَيْنَاىَ مَجنونَةً بِكَ .
حُبكَ مربكٌ
أشعرني قَلْبِيٌّ بِالوحدة وَالغرْبَةِ
تخَلِّيتي عَنْ دَرعِكَ .
كم أتوق إليكي فِي ثَوَانِي ظَلَامِيٌّ وعبر الأيام ومر السنين .
لَمَّا اُنْتِي حَائِرة .؟
كَانَ رَابط ممَيَّز
إندمجنا فِي نَوّتة لِحن جَمِيلَ
فِي دِفْءِ حُب جَمعِ قَلبِينَا
هَذِهِ هِي اللَّحظاتُ الْحَمِيمةُ
تُنهي اللَّحظَاتُ الظاهِرة الأليمة
وَكَانهُ موْسم جَديدِ يحيي ويعيدُ
اُشعر بَأنٍ حُبكَ إلى الابد
لَمْ يَعدْ قَلْبي مَلَكِيٌّ
لَما لَا اسطيع انَّ اُضْبط مَشَاعرِي
اسلمتها إِلَيْكَ
قُلْتِي انني حَياتك فسلبتيني حياَّتي .
أنت موؤدة فِي أصدع قلبي .
غَنتِ الملائكة أغنيات حُب لِمجنونك
ورأيتُ العطِرَ يَبتعِدُ خجلا عَنِ ازهارك
ثمة كأبْه فِي السّعَادة الظَّاهرةِ .
دَعِيني اِلْتَحف ذِكراكَ فَأنت كلَّ رَغْباتي
لَمَّا تَرحلينَ لِمَاذَا الرغْبَاتِ شَدِيدَةَ لا تستكين .
انا أصبت بِصقِيعِ غيابكَ وَقَبلَ انَّ تَرحلين
جعلتنِي أتخطى الْحدود لا ألين
منْعتَ نَفْسِيَّ متعتها وَمَعَ هَذَا وَقعتْ فِي هَوَاِكَ
وٱلمني الحنين
دَعِينِي احتفظك فِي نَبْضَاتٍ قَلبِيٍّ ،
فَقد ْ سَلَبتيني رَغْباتي وهذا يقين .
لَمَّا سَتَرحَلِين ..؟
َلِمَاذَا ستدفنينَ أحلامي ولهفة السنين
مولاتي لَنْ يَدركني الإحباط وَلَنْ يَكويني سَعِيرُ الْمَشَاعِرِ والحنين .
سَأُدخِلُ شَغفَ الْحيَاةِ بابتِسامَةٍ وَلَنْ يهزمني رَحِيلُكَ ....الا تعلمين ....؟
بقلمي :
مروان كوجر
تعليقات
إرسال تعليق