– توقفى
توقفى ...
فأنا – برغم سوابقى – لن احتمل .
اعلنت ُعصيانى عليك ِ ..
وكل اعماقى تثور .. وتشتعل .
وكل ما بالقلب صبر ٌ.. يستغيث ..
وبعض حلم ٍ.. عاثر ٍٍ..
لم يكتمل .
ما عاد فى امرى وامرك ما يقال ..
واى أمل فى وجودك ..
قد رحل .
ولقد عرفت نهايتى ..
يوما من الايام ..سوف أموت شوقا ً..
او سيقتلنى الملل .
كل الجراح تئن من فرط العذاب ..
ويجيئ يوم ٌ..
تستريح وتندمل .
توقفى ..
وتراجعى من ذكرياتى ..
ألف عام للوراء.
فرنين ُحبك ..صار بالاعماق ِ
وهما ً.. او هواء .
قد كان قولك أننا ..
سنعيش دوما فى هناء .
ستحيط ازهار الربيع بارضنا ..
مهما ابتعدنا.. سوف يجمعنا لقاء .
لو ماتت الاحلام قهرا بيننا ..
سنعود نرسم الف حلم ٍ..
فى العراء .
ظننت انك غير كل الناس ..
لن تتغيرى ..
وظننت انك لست انثى .. كالنساء .
توقفى ..
واستوقفى نبضات قلبك فى دمى .
واستجمعى .. اجزاء حبك ..
من بقايا اعظمى .
اقسمت ُ انك لن تعودى لتسكنينى ..
فافهمى .
فلقد رأيت ِ طوال عمرك جنتى ..
لم تشعرى يوما ..
بنار جهنمى .
لم تسألينى عن لهيب الحزن فى عينى ..
ولم تستفهمى .
وانا اقاوم كل وهم ٍ..
كل ظن ٍ..
كل بركان تفجر فى دمى .
عاشت عيونك جانبى عمرا ..
وسمعتى آهاتى ..
ولم تتكلمى .
غاصت أيادى القهر فى قلبى ..
ولم تتألمى .
يا طالما ..علمتك الحب الصحيح ..
وللاسف ..
لم تدركى شيئا .. ولم تتعلمى .
الآن فلتتوقفى ..
فوجودك المصلوب فى الاعماق ..
أصبح بعض ذكرى ..
او حديثا ً.. لست اعنيه ..
تردد فى فمى .
أحمد جلال
توقفى ...
فأنا – برغم سوابقى – لن احتمل .
اعلنت ُعصيانى عليك ِ ..
وكل اعماقى تثور .. وتشتعل .
وكل ما بالقلب صبر ٌ.. يستغيث ..
وبعض حلم ٍ.. عاثر ٍٍ..
لم يكتمل .
ما عاد فى امرى وامرك ما يقال ..
واى أمل فى وجودك ..
قد رحل .
ولقد عرفت نهايتى ..
يوما من الايام ..سوف أموت شوقا ً..
او سيقتلنى الملل .
كل الجراح تئن من فرط العذاب ..
ويجيئ يوم ٌ..
تستريح وتندمل .
توقفى ..
وتراجعى من ذكرياتى ..
ألف عام للوراء.
فرنين ُحبك ..صار بالاعماق ِ
وهما ً.. او هواء .
قد كان قولك أننا ..
سنعيش دوما فى هناء .
ستحيط ازهار الربيع بارضنا ..
مهما ابتعدنا.. سوف يجمعنا لقاء .
لو ماتت الاحلام قهرا بيننا ..
سنعود نرسم الف حلم ٍ..
فى العراء .
ظننت انك غير كل الناس ..
لن تتغيرى ..
وظننت انك لست انثى .. كالنساء .
توقفى ..
واستوقفى نبضات قلبك فى دمى .
واستجمعى .. اجزاء حبك ..
من بقايا اعظمى .
اقسمت ُ انك لن تعودى لتسكنينى ..
فافهمى .
فلقد رأيت ِ طوال عمرك جنتى ..
لم تشعرى يوما ..
بنار جهنمى .
لم تسألينى عن لهيب الحزن فى عينى ..
ولم تستفهمى .
وانا اقاوم كل وهم ٍ..
كل ظن ٍ..
كل بركان تفجر فى دمى .
عاشت عيونك جانبى عمرا ..
وسمعتى آهاتى ..
ولم تتكلمى .
غاصت أيادى القهر فى قلبى ..
ولم تتألمى .
يا طالما ..علمتك الحب الصحيح ..
وللاسف ..
لم تدركى شيئا .. ولم تتعلمى .
الآن فلتتوقفى ..
فوجودك المصلوب فى الاعماق ..
أصبح بعض ذكرى ..
او حديثا ً.. لست اعنيه ..
تردد فى فمى .
أحمد جلال
تعليقات
إرسال تعليق