أُلَاحِقُهَا
أرَانِي أعصِر الآهات في وجعي
وأعطِيها علاجا في شراييني
واكتب قصتي دمعا
وأحكِيْها على عجلٍ
وأجمَعها كاشلاءٍ
وأذرِيها كعزفٍ في تلاحِينِي
ألاحِقُ سكرتي دوما بأوهامي
وأسكُن في خلاياها بمحرابٍ
وأَدفِنُ ضحتكي صَخَبا
وأَذرِفُ دمعتي كَذِبا
وأقرأها بفنجاني
أُرتِّبُ كلّ أَوراقي بلا أملٍ
وأَرميها بأرجائي
تُعانِقُ أدمُعِي أرَقِي
وتقتُلنِي بضَحكَتِها
وأشعر ان لى روحا
يُعِيدُ قِراءَة الماضي
يُعاوِد نشوة الإِعجاب
يُترجِمها على وجعي
ويَرمِيها بأخطَائي
سَأبعثُها من المنفى
وأَدفِنُها على جسَدي
وأكتبُ إسمُها رمزا لذاكرتي
تُؤَرشِفُني بأورَاق
وتَرصِفُني على الجدران
وأجذِبُها على عجلٍ
أُسَافر حولها أَوطان
وأغشَاها وتغشَاني
وَنُحيِي لوعَة الأحضَان
أقَبِّلُ ثغرها حينا
وأرسِمُ لونُها الوردِيُّ
في الحِيطَان
✒عبدالباري الصوفي
أرَانِي أعصِر الآهات في وجعي
وأعطِيها علاجا في شراييني
واكتب قصتي دمعا
وأحكِيْها على عجلٍ
وأجمَعها كاشلاءٍ
وأذرِيها كعزفٍ في تلاحِينِي
ألاحِقُ سكرتي دوما بأوهامي
وأسكُن في خلاياها بمحرابٍ
وأَدفِنُ ضحتكي صَخَبا
وأَذرِفُ دمعتي كَذِبا
وأقرأها بفنجاني
أُرتِّبُ كلّ أَوراقي بلا أملٍ
وأَرميها بأرجائي
تُعانِقُ أدمُعِي أرَقِي
وتقتُلنِي بضَحكَتِها
وأشعر ان لى روحا
يُعِيدُ قِراءَة الماضي
يُعاوِد نشوة الإِعجاب
يُترجِمها على وجعي
ويَرمِيها بأخطَائي
سَأبعثُها من المنفى
وأَدفِنُها على جسَدي
وأكتبُ إسمُها رمزا لذاكرتي
تُؤَرشِفُني بأورَاق
وتَرصِفُني على الجدران
وأجذِبُها على عجلٍ
أُسَافر حولها أَوطان
وأغشَاها وتغشَاني
وَنُحيِي لوعَة الأحضَان
أقَبِّلُ ثغرها حينا
وأرسِمُ لونُها الوردِيُّ
في الحِيطَان
✒عبدالباري الصوفي
تعليقات
إرسال تعليق