أراك في الدروب بعيدا
أنادي شمس صباحك بأرضي
يجتاحني شعاعك الأزرق
يسلب من رعشتي صوت السكون
يمتلكني فأهذي فوق شطوط امواجك
ينتابني الحنين في صوت الزفير
يرسمني ليلك وشاحا فوق حرفك
أتعري حد الرعشة فإمكث جليدا
علي شفاهك بصوت عرافة غجرية
تبحث في كفوف حلمك عن وطن
فتخرج من بؤرة أسرارك ياقوتات
صوب وجهك أمرأة عاشقة تقترب
تنتعل أوراقا من زيف الخريف
تراود بعينيها كل التفاصيل كأنها
أسطورة قديمة تستعير من زمن قدبم
أصابع حلم ومتكأ من صدر أنثي
الشاعر محمد محمود
أنادي شمس صباحك بأرضي
يجتاحني شعاعك الأزرق
يسلب من رعشتي صوت السكون
يمتلكني فأهذي فوق شطوط امواجك
ينتابني الحنين في صوت الزفير
يرسمني ليلك وشاحا فوق حرفك
أتعري حد الرعشة فإمكث جليدا
علي شفاهك بصوت عرافة غجرية
تبحث في كفوف حلمك عن وطن
فتخرج من بؤرة أسرارك ياقوتات
صوب وجهك أمرأة عاشقة تقترب
تنتعل أوراقا من زيف الخريف
تراود بعينيها كل التفاصيل كأنها
أسطورة قديمة تستعير من زمن قدبم
أصابع حلم ومتكأ من صدر أنثي
الشاعر محمد محمود
تعليقات
إرسال تعليق