التقينا...
يقبع بيننا فنجان شاي..
وكأس ماء...
وعصير ليمون.. وخيط دخان
..وحقيبتها...
السوداء...
تتوسد فراغ الصمت...
كل هذا...
يفتح بيننا مسافات الريح...
وخواء الانتظار...
مااابعد عينيك....
مااابعد...
صمتك....
قريب انا من قلقي...
اسمع صخب الاعوام...
واقول...
مازالت دافءة... كليلة صيف....
مازالت قلقة...
كزوبعة تراب...
وشعرها الاندلسي...
الموهوس بالارتماء علي جبينها....
يرغمني...
علي الابتسام...
كطفل صحراوي....
يلمع المنفي...
في اخر رصيفه الحجري.....
يا سبدة المساء الارجواني....
لم اخبرك....
ان للسفر اليك... سفر....
ان للرجوع اليك.... سفر اخر....
ماااصعب....
ان تترك ذراعك هناك...
في اول الوداع....
وانت هنا....
تشرب قهوتك المرة...
تتامل حقيبتها السوداء...
....لاشيء...
يمكن ان يكون...
لاشيء...
فقط أمرأة تتوسد....
.....ذراعي....
...لينبت العشب...
علي قميص يوسف......
............. . ....محمد علي.......
يقبع بيننا فنجان شاي..
وكأس ماء...
وعصير ليمون.. وخيط دخان
..وحقيبتها...
السوداء...
تتوسد فراغ الصمت...
كل هذا...
يفتح بيننا مسافات الريح...
وخواء الانتظار...
مااابعد عينيك....
مااابعد...
صمتك....
قريب انا من قلقي...
اسمع صخب الاعوام...
واقول...
مازالت دافءة... كليلة صيف....
مازالت قلقة...
كزوبعة تراب...
وشعرها الاندلسي...
الموهوس بالارتماء علي جبينها....
يرغمني...
علي الابتسام...
كطفل صحراوي....
يلمع المنفي...
في اخر رصيفه الحجري.....
يا سبدة المساء الارجواني....
لم اخبرك....
ان للسفر اليك... سفر....
ان للرجوع اليك.... سفر اخر....
ماااصعب....
ان تترك ذراعك هناك...
في اول الوداع....
وانت هنا....
تشرب قهوتك المرة...
تتامل حقيبتها السوداء...
....لاشيء...
يمكن ان يكون...
لاشيء...
فقط أمرأة تتوسد....
.....ذراعي....
...لينبت العشب...
علي قميص يوسف......
............. . ....محمد علي.......
تعليقات
إرسال تعليق