قصيدة الشاعر
محمد عليوي فياض عمران المحمدي
(ابكيه ان حفظ الهوى او ضيّعا )
وعليه قلبي منذ غاب تصدّعا
ما غادر العقل المشتت طيفه
وعليه اقتصر الاسى والادمعا
رمضان يشهد كم سهرت لاجله
والليل يعلم كم تنادمنا معا
هي حالة عرضت لاطلب بعده
فاذا المشيّد في الغرام تصدّعا
وكان تقريري بقلبه حربة
منها يقينه بالوفاء تزعزعا
لو كان يعلم ما اريد لاجله
ممّا احاول جاهدا ان امنعا
ولديه عنواني وكلّ سرائري
واراه للثقة الكبيرة ما رعى
حدّثته عنّي بكلّ حقائقي
لكنّه فرط انفعاله ماوعى
هو ملهمي حرفي ومصدر طا قتي
حتى اكون كما يوصّف مبدعا
فلعله انت الذي اهفو له
ولعلّ عذري للتصالح مقنعا
محمد عليوي فياض عمران المحمدي
(ابكيه ان حفظ الهوى او ضيّعا )
وعليه قلبي منذ غاب تصدّعا
ما غادر العقل المشتت طيفه
وعليه اقتصر الاسى والادمعا
رمضان يشهد كم سهرت لاجله
والليل يعلم كم تنادمنا معا
هي حالة عرضت لاطلب بعده
فاذا المشيّد في الغرام تصدّعا
وكان تقريري بقلبه حربة
منها يقينه بالوفاء تزعزعا
لو كان يعلم ما اريد لاجله
ممّا احاول جاهدا ان امنعا
ولديه عنواني وكلّ سرائري
واراه للثقة الكبيرة ما رعى
حدّثته عنّي بكلّ حقائقي
لكنّه فرط انفعاله ماوعى
هو ملهمي حرفي ومصدر طا قتي
حتى اكون كما يوصّف مبدعا
فلعله انت الذي اهفو له
ولعلّ عذري للتصالح مقنعا
تعليقات
إرسال تعليق