الشاعرة جورجينا شرارة .تكتب
هدنةٌ في عرزال صمت
شمسُ الأحاسيس أفَلت
شاختِ الأفكار
شموعُ الأنسِ خبتْ
طالت ظلمة الانتظارْ
سفرٌ مشوّقْ
في عالمٍ أزرقْ
تعجّ فيه القطارات
تملؤه المحطات
اتخذته داري
الصدقُ شعاري
مكشوفةَ الدّوح
صادقة البَوح
لتفاجئني غربة الروح
وتنهكني الجروح
وجدتني في صحارى
أدوس أرضاً قِفارَ
وعرةَِ الطرق
ولأن روحي من استبرقْ
شابها القلق،،،
تمر فيها ساعاتي شهور
وأيامي دهور
في قفارها أدور
محبطة الشعور
لا دار ولا جار
خانتني الأشعار
ولألّا تحرق المداد نار الهجر
آلت أن تستتر،،،
وحين الضجرُ سكنني
ملّ الحبر منّي
آثرَ أن يترجّل عن صهوةِ البوحْ
ويسكن عرزال هدنة
في يده لَوحْ
يخطّ عليه صمتَهُ،،مدوّنة،
جورجينا شرارة
هدنةٌ في عرزال صمت
شمسُ الأحاسيس أفَلت
شاختِ الأفكار
شموعُ الأنسِ خبتْ
طالت ظلمة الانتظارْ
سفرٌ مشوّقْ
في عالمٍ أزرقْ
تعجّ فيه القطارات
تملؤه المحطات
اتخذته داري
الصدقُ شعاري
مكشوفةَ الدّوح
صادقة البَوح
لتفاجئني غربة الروح
وتنهكني الجروح
وجدتني في صحارى
أدوس أرضاً قِفارَ
وعرةَِ الطرق
ولأن روحي من استبرقْ
شابها القلق،،،
تمر فيها ساعاتي شهور
وأيامي دهور
في قفارها أدور
محبطة الشعور
لا دار ولا جار
خانتني الأشعار
ولألّا تحرق المداد نار الهجر
آلت أن تستتر،،،
وحين الضجرُ سكنني
ملّ الحبر منّي
آثرَ أن يترجّل عن صهوةِ البوحْ
ويسكن عرزال هدنة
في يده لَوحْ
يخطّ عليه صمتَهُ،،مدوّنة،
جورجينا شرارة
تعليقات
إرسال تعليق