الشاعر سمير سالم.يكتب
طيف حلم
مَرت طيفَ حُلماً
تهادى بَينَ العينِ والهُدُبا
وسرَى بالرُوحِ رويد ٍ ...
رويدا
كَأنسَامِ الربيعِ تعبَقُ شَذَا
فهَامَ القلبُ والفُؤادُ إِتقَدا
أيقَظت ذكرَياتٍ بعد غَفوتِها
وجُرحٌ كَاد أن يَلتئِمَا
ولَمَمتُ عن جُدرَان قلبي أشلائِها
وكَفَفتُ دَمعً وهَجرت ُ
الآسَى
ونَثَرتُ رَمَاد حُبِها فَوقَ
الثَرى
ورَوَيتُ بمُهجَةً ظمَأ النَوى
كأن وِصَالَها كان سَراَبَى
بقلمي سمير سالم
طيف حلم
مَرت طيفَ حُلماً
تهادى بَينَ العينِ والهُدُبا
وسرَى بالرُوحِ رويد ٍ ...
رويدا
كَأنسَامِ الربيعِ تعبَقُ شَذَا
فهَامَ القلبُ والفُؤادُ إِتقَدا
أيقَظت ذكرَياتٍ بعد غَفوتِها
وجُرحٌ كَاد أن يَلتئِمَا
ولَمَمتُ عن جُدرَان قلبي أشلائِها
وكَفَفتُ دَمعً وهَجرت ُ
الآسَى
ونَثَرتُ رَمَاد حُبِها فَوقَ
الثَرى
ورَوَيتُ بمُهجَةً ظمَأ النَوى
كأن وِصَالَها كان سَراَبَى
بقلمي سمير سالم
تعليقات
إرسال تعليق