التخطي إلى المحتوى الرئيسي

خطوات ومقود متهالك

 مي لي ن 

ونصف

وهذا الملبن دون القطر

 ديوث  

حاظر  فرز الطعم  وميزان اللون 

والصوت المرتكز 

على قاعدة  

تتصفح نوع الخطوات 

لا تركب حيث المقود متهالك  

بالرااااات 

قبلها  من تحت الثوب

  تندس الريح   في مخرج  مجرى ريحك  غازات 

تفسد وجة الصبح وتنكح ليل الوطن المتداعي

زلم

وزعامات 

وتقول نزار حي

ما مات 

نزار حبة قمح داستها اقدام  تتبع وحي الشيطان الموغل  في النعرات 

نزار كان اخر من كتب الوحي 

وصلى من اجل الكل  

فماذا 

 طالته الشبهات

لو كان عدوا للشعب  اتراه  يغادر موج  الحركات

حين الحزن نبي  وامام  مقتول 

من يخطب حين يستغني اهل القاتل 

عن كل الصلواة

يرتفع الصوت 

المطر 

قلب التربة 

حريق في الارض

زهور تذبل

فساطين  بنات 

كشكول

تنزل مئذنة 

تتوارى خلف ثلاث 

بنايات 

من يفتعل  القتل  

لا يشعر  ان كانت يده  تتبعه 

او تابعة

والامر   مسئول  الحركات

كانت لي اغنية 

اغطية 

ان تحجب

حزم  من حب الخير 

 تدفيني 

تغطي النقص 

ورقاقات

من يعلم ان النبض 

وطهارة  روحي 

في الكلمات 

يعلم ان الموت  لا يعني الموت 

 كما يفعل سكان الارض  

 وطريقة قتل  اقرب

للوحش 

في للغابات

يا سبع النبع  المتدفق ماءا

لا تزأر  والجحر 

مكان تتوارى فيه  الواويات 

مكتوب انك 

مختار 

فاختم  الية  عرسك  حين تبيض الافعى 

واحصي عدد 

البيضات 

ما زادت عن سبع  بركه

والرقم يضاعف  اثنان  وثلاث

 مرات

او زدت  يا فقس الزائد 

والبركات


فيصل جواعده ١


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

طاب النسك

 طابَ النّسكُ وللقيامِ عزيمةٌ،  الخيطُ الأبيضُ مسكُه. ولقدومِ اللَّيلِ تترطَّبُ شفاهُ الدُّعاءِ بانَّ النِّصفَ لشطرِه الثَّاني، والعيدُ على مضاربِ التَّتمَّة. العراق: نعمه العزاوي.

ياأمة بدر

 يا أمة بدر متی النصر...؟ هذا محرم و سيحل صفر طال...ليلک يا أمتي متی الفجر... ؟ يا أمة اقرأ يا أمة القلم نفد المداد يا أمتي و جف الحبر... مصطفی زعبوب

ظمأ القلوب

 أسعد الله أوقاتكم بكل خير حياكم الله... من قصيدتي... ...ظمأ القلوب...  يافاتنَ الأرواحِ أطِف علينا بالأقداحِ...                           واسقِنا من خمورِ اللمى لذيذ الراحِ... يافاتنَ الأرواحِ هات الأحاديث عن                                   مريمٍ                              إنَّ أحاديث الهوى تجودُ بالإنشراحِ... هلهلتُ بذكرِ الحبيب وقلبي مُدنِفٌ...                            والحبيبُ مُنشغِلٌ مابينَ لَهوٍ ومزاحِ... يميسُ أدعج العينينِ في كعبةِ الحُسنِ...                            يَصّبُ الفُتاتَ باقات نرجسٍ بالأرداحِ... مازِلتُ أخلع في الليالي مَاذي خموركِ...                       حتى بدتْ ظبيتي تَهرعُ مُنقبةً بالوشاحِ... قهوةٌ في الكأسِ والعَطّار سَاقيها...                     شَربناها عقيقاً فأثملتْ بالعِشقِ كُل صاحِ... و مُنمنماتٍ أقبلنَ من هِيتٍ يتمايلنَ...                   كأميسٍ أهيَفٍ يَختالُ في روضةِ الصباحِ... ومريم بزغتْ كالمها في روابيها...                     تُبدي أسبابَ الهوى مابينَ سِّرٍ وإفصاحِ... فائِحة العبير بدرتْ في إحجَامِها...                     تمزجُ فرط ال