نور والجدار...
كدمعه ممزوجةبالفرح
اقف بقلبي
على اعتاب حنين
مبلل بشذى الشوق
وكلمات لم تكتمل
عالقة في قلبي
لا تريد ان تغادرني ابدا
كانها التصقت بي
اذهب معها
التقي بها
في احضان حلم
تاخذني
من العذاب الى عذاب
لاشياء كثيرة
لتفاصيل كثيره
.لدهشة اللقاء
و وجع الكلمات
وصمت الكلمات
و دمع الكلمات
وخد الكلمات
المبلل بانين
لا تملك القدرة على البوح
تكتب نفسها
عل جدار الانتظار
ليعيش الحلم
تبقى عالقة في دمعة طفل
.في حب عائد من منفى
تخرج من خلف المسافات
تقاوم الكآبة
التي سكنت في كل شيء
مثل ضوء الصبح فجرا...
يجلو اثار الضباب
يبصر الطريق
كما يعرفها
ابتسامة عودة و امل
.حقا
انها عل حق
فرغم الوجع سنبقى مبتسمين
وعندما وقفت ابنتي نور امام جدار الوهم العنصري في بيت لحم
كتبت لها كلمات لا تعرف المسافات
تعليقات
إرسال تعليق