التخطي إلى المحتوى الرئيسي

طاب النسك

 طابَ النّسكُ

وللقيامِ عزيمةٌ،

 الخيطُ الأبيضُ مسكُه.

ولقدومِ اللَّيلِ تترطَّبُ شفاهُ الدُّعاءِ

بانَّ النِّصفَ لشطرِه الثَّاني،

والعيدُ على مضاربِ التَّتمَّة.

العراق:

نعمه العزاوي.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حدثوا القيصر

 ------    حدٍثوا القيصر عني...!     ------- حدٍثوا القيصر عني... وعن مُرابط في الوظيفة بالجهد يفتك رغيفه حسدوه...كيف يتعب قاوموه في المرتب وأياديه النظيفة ليس غير الستر يرغب وبنوك فيه تنهب بأداآت عنيفة... حدٍثوا القيصر عنٍي.... ............................. حدٍثوا القيصر عنٍي... وعن ألاف البسطاء من تدثّر بالمرتب منه فرش وغطاء وأمتيازات ضعيفة لا تدرّج...لا إرتقاء مهما زاد في العطاء هكذا هي الوظيفة.... حدٍثوا القيصر عنٍي... .............................  حدٍثوا القيصر عنٍي... وعن نقابة...وهواها ربما المنصب غواها بعد أن كانت شريفة واليوم قد بان عراها بمؤجر إحتواها لتدافع...بقرارات ضعيفة حدٍثوا القيصر عنٍي... ......................... حدٍثوا القيصر عني... وعن مُرابط في الوظيفة بالجهد يفتك رغيفه حسدوه كيف يتعب قاوموه في المرتب وأياديه النظيفة ليس غير الستر يرغب وبنوك فيه تنهب بأداآت عنيفة... حدٍثوا القيصر عنٍي...                                الهادي عباس- تونس

بالتلميح ولن اشرح

 -------  بالتلميح ولن أشرح !   ------ دعوني أقول يا سادة بالتلميح...ولن أشرح أن الكفة إن مالت... بدون تعديل ...لن ترجح وأن النصح من فاشل عِوض الإفادة ...يجرح فأنا عاشق بحر وفي الوديان لن أسبح وقد أخوض ملحمة وبالنصر مثلكم أفرح وكما أشكر يوما في الأخطاء قد أقدح فأنا.... ما لوّنت أهذابي وما استثمرت في المسرح وما تاجرت بالكلمة وما استرزقت من مصدح وما لبست جبّتكم وللكرسيِ لم أطمح وما عبدت سلطانا وفي الحكام لم أمدح حاربت الجبن بالكلمة وكما أفلحت...لم أفلح وكم هذّبت أذواقا... حتى للسمع لا تصلح فدعوني أقول يا سادة بتلميح...ولن أشرح!                         الهادي عباس- تونس