الشاعر م.محمد بدوى ابو العلا.يكتب
تخضع جوارحى
*************
معرفش ليه
كل ماتيجى صورتك ف بالى
أو تسمع اسمك ودانى
بقيت بخاف
بقيت بخاف يسرح خيالى
ويرجع تانى لذكرياتى
وحبى ليكى
قبل بداية الاعتراف
لما حبيتك بقلبى
وكنت بدارى فيه وأخبى
وكنت فاكر إن حبى
مستخبى بين ضلوعى
ومن البشر ماحد شاف
كنت فاكر حبى ليكى
مستخبى جوه قلبى
وعمرك ما هاتحسى بيه
ولا تعرفى ايه فى قلبى
من غير ماأقول عل الأعتراف
واعترفت بالمستخبى مابين ضلوعى
وكان شاغلنى
واللى حسيته فى مشاعرى
والوجدان اللى مالى قلبى
وكيانى وروحى حتى عقلى
وكل مافيا أجمع عليكى
حسيت فيهم بإتلاف
وما كنتش أعرف ولا جه فى بالى
بعد ما تخضعلك جوارحى
ويترسم الحب ف ملامحى
وكنت فى الأول بخاف
ليبان على من شكلى
وكنت بعمل حساب لعينى
بخاف نظراتها تكشفنى
ومن كلامى
اخاف يغلط ويفضحنى
بدون منى اى إعتراف
لسه فاكره كل اللى فات
ولا نسيتى الذكريات
كانت بتضم لينا حكايات
اللى إتنسى منها إتنسى
وعدى عليها الزمان وفات
واى حكايه بتتحكى
عن ذكريات منك ومنى
ما بيبقاش فيها إختلاف
ذكريات كانت جميله
بتحكى قصتنا الجميله
قبل وبعد الإعتراف
وعيشنا أجمل ايام حياتنا
وكل يوم بيعدى منا
بياخد معاه ذكرى لينا
من كل لحظه ف حلوها أو مرها
لحد يوم الإنصراف
م/محمد بدوى أبوالعلا
تخضع جوارحى
*************
معرفش ليه
كل ماتيجى صورتك ف بالى
أو تسمع اسمك ودانى
بقيت بخاف
بقيت بخاف يسرح خيالى
ويرجع تانى لذكرياتى
وحبى ليكى
قبل بداية الاعتراف
لما حبيتك بقلبى
وكنت بدارى فيه وأخبى
وكنت فاكر إن حبى
مستخبى بين ضلوعى
ومن البشر ماحد شاف
كنت فاكر حبى ليكى
مستخبى جوه قلبى
وعمرك ما هاتحسى بيه
ولا تعرفى ايه فى قلبى
من غير ماأقول عل الأعتراف
واعترفت بالمستخبى مابين ضلوعى
وكان شاغلنى
واللى حسيته فى مشاعرى
والوجدان اللى مالى قلبى
وكيانى وروحى حتى عقلى
وكل مافيا أجمع عليكى
حسيت فيهم بإتلاف
وما كنتش أعرف ولا جه فى بالى
بعد ما تخضعلك جوارحى
ويترسم الحب ف ملامحى
وكنت فى الأول بخاف
ليبان على من شكلى
وكنت بعمل حساب لعينى
بخاف نظراتها تكشفنى
ومن كلامى
اخاف يغلط ويفضحنى
بدون منى اى إعتراف
لسه فاكره كل اللى فات
ولا نسيتى الذكريات
كانت بتضم لينا حكايات
اللى إتنسى منها إتنسى
وعدى عليها الزمان وفات
واى حكايه بتتحكى
عن ذكريات منك ومنى
ما بيبقاش فيها إختلاف
ذكريات كانت جميله
بتحكى قصتنا الجميله
قبل وبعد الإعتراف
وعيشنا أجمل ايام حياتنا
وكل يوم بيعدى منا
بياخد معاه ذكرى لينا
من كل لحظه ف حلوها أو مرها
لحد يوم الإنصراف
م/محمد بدوى أبوالعلا
تعليقات
إرسال تعليق